يقول الكاتب الشهير والمدرب المتميز
(زيج زيجلار) :
كنت أظن أن أكثر الأحداث مأساوية للإنسان
هو أن يكتشف بئرنفط أو منجم ذهب في أرضه
بينما يرقد على فراش الموت ،
ولكن عرفت ما هو أسوأ من هذا بكثير ،
وهو عدم اكتشاف القدرة الهائلة والثروة العظيمة داخله !!
----------------
أنت من أنت ؟!
أنتَ
مَن فضّلك ربُّك وأكرمك ،
وقال عن غيرك أولئك كالأنعام بل هم أضل سبيلاً ،
ووصفهم بأنهم نجس .
أنت
من أسجد لأبيك الملائكة ، واستخلفك في الأرض ،
وخلقك في أكمل وأجمل صورة ، وميّزك بعقل وبصيرة .
سيرة ذاتية راقية يُنتظر من صاحبها
أن يغير مجرى التاريخ ويسطر أروع الإنجازات !!
------------------------------ ----------------
هِمَمٌ تتكلم
هل تعلم أنك تعيش في زمان فيه من وسائل الإعانة على النجاح
وتيسير درب التفوق ما لم يكن لغيرك في أي وقت مضى ؟
إنّ السلاحَ جميعُ الناسَ تحملُه ... وليس كلُّ ذواتِ المخلبِ السّبعُ
تجوب الكرة الأرضية في ساعات وتتواصل مع من شئت ،
ولو كان في أقصى البلاد ، بلا مشقة ، وفي ثوانٍ ؛
لا تحمل هم رزقك ، ولا تسهر ليلك مكابداً ؛ فلا مجاعات ولا أوبئة .
نِعم لا تُعدّ ومِنح لا تُحصى ،
------------------------------ ----------------
فما هو عذرك ؟
إذا وجد الإنسان للخير فرصة ... ولم يغتنمها فهو لاشك عاجزُ
هل تدرك أنك أفضل حالاً من الآلاف
الذين حققوا إنجازات مازال الزمان يصفق لها !
هل تصدق أن جنديا امريكيا مبتور الساقين في الحرب العالمية
قطع مسافة ثلاثة آلاف وأربعمئة كيلومتر
بواسطة اعتماده على ذراعية في دفع جسمه ؟
!هل تصدق أن عجوزاً جاوزت السبعين تتسلق أعلى القمم ؟
(جون هيلاري)
(هل تصدق أن أعمى يصل إلى قمة (ايفرست) (إيريك واينماير
وآخر برجل اصطناعية (توم ويتاكر)؟!
إيريك واينماير
هل تصدّق أن كفيفة صماء بكماء نالت أكثر من شهادة دكتوراه ،
وألّفت عشرات الكتب (د. هيلين كيلر) ؟
هيلين كيلر في طفولتها
وهذا (بلزاك) أعظم الروائيين الفرنسيين
كان مصاباً بمرض نفسي خطير (الذهان الفكري) وغيرهم كثير .
هذا هو الشرفُ الذي لا يُدّعى ... هيهاتَ ما كلُّ الرجالِ فحولُ
------------------------------ ----------------
فما هو عذرك ؟
إنك تملك من القدرات فاستثمرها ،
ولا تغررك البدايات المتواضعة ؛ فالعبرة دائماً بكمال النهايات !
هل يا ترى هناك فرق بين ورقة الـ(500) ريال والريال ،
وكلاهما في قعر المحيط ؟!
وبين شخص يملك قدرات عظيمة وإمكانات هائلة لم يستخدمها ،
وبين آخر كسيح مقعد !
يحاول نيلَ المجدِ والسيفُ مغمدُ ... ويأملُ إدراكَ المنى وهو نائمُ
------------------------------ ----------------
وعند اليابانيات الخبر اليقين
لو استوقفْتَ أماً أمريكية وسألتها عن سبب تميز أو ضعف أداء ابنها الدراسي لقالت مباشرة :
إن ذلك يعود لضعف أو قوة قدراته الفطرية ...
ابني ذكي ... ابني متوسط الذكاء ،
ولو سألت أماً يابانية لوجدت عندها الخبر اليقين ؛ فالإجابة وبالاتفاق عند كل الأمهات اليابانيات :
إن التميّز أو الضعف يعود إلى حجم الجهد المبذول ؛
لذا فالقاعدة عند جميع اليابانيين تقول :
إن الإنجاز ممكن لو بذل جهداً إضافياً وصبر على المصاعب ،
وفي هذا يقول أعظم مخترع في التاريخ (1093 اختراع) :
(إن ماحققته يعود إلى 1% إلهام و99% جهد)
غيرُ مجدٍ مع صحتي وفراغي ... طولُ مُكثي والمجدُ سهلٌ لباغي
------------------------------ ----------------
لا تنزعنّ مخالبَ الأسد
صاحبي لا تكن كالليث وقد سُجن في أقفاص السيرك قد نُزعت مخالبه ، وكُسرت أنيابه ،
فغدا كالمعزة لا رجع ولا أثر !
خلقَ اللهُ للحروب رجالاً ... ورجالاً لقصعةٍ وثريدِ
أخي الحبيب اطّرح كلمة
لا أقدر ،
واهجرْ كلمة
لا أعرف ،
وطلّق كلمة
مستحيل
طلاقاً بائناً ،
ولا تنصت لهؤلاء الكسالى الذين رضوا بأن يكونوا مع الخوالف .
التحقْ بقوافل الناجحين ،
واهربْ من مستنقع الخيبات والكسل .
انطلق على بركة من الله نحو أهدافك .
كسّر الحواجز المصطنعة ،
وانسف الأفكار السلبية ،
وليكن سلاحك الإيمان
و الصبر والمثابرة ،
وستصل بإذن الله ،،
(زيج زيجلار) :
كنت أظن أن أكثر الأحداث مأساوية للإنسان
هو أن يكتشف بئرنفط أو منجم ذهب في أرضه
بينما يرقد على فراش الموت ،
ولكن عرفت ما هو أسوأ من هذا بكثير ،
وهو عدم اكتشاف القدرة الهائلة والثروة العظيمة داخله !!
أنت من أنت ؟!
أنتَ
مَن فضّلك ربُّك وأكرمك ،
وقال عن غيرك أولئك كالأنعام بل هم أضل سبيلاً ،
ووصفهم بأنهم نجس .
أنت
من أسجد لأبيك الملائكة ، واستخلفك في الأرض ،
وخلقك في أكمل وأجمل صورة ، وميّزك بعقل وبصيرة .
سيرة ذاتية راقية يُنتظر من صاحبها
أن يغير مجرى التاريخ ويسطر أروع الإنجازات !!
------------------------------
هِمَمٌ تتكلم
هل تعلم أنك تعيش في زمان فيه من وسائل الإعانة على النجاح
وتيسير درب التفوق ما لم يكن لغيرك في أي وقت مضى ؟
إنّ السلاحَ جميعُ الناسَ تحملُه ... وليس كلُّ ذواتِ المخلبِ السّبعُ
تجوب الكرة الأرضية في ساعات وتتواصل مع من شئت ،
ولو كان في أقصى البلاد ، بلا مشقة ، وفي ثوانٍ ؛
لا تحمل هم رزقك ، ولا تسهر ليلك مكابداً ؛ فلا مجاعات ولا أوبئة .
نِعم لا تُعدّ ومِنح لا تُحصى ،
------------------------------
فما هو عذرك ؟
إذا وجد الإنسان للخير فرصة ... ولم يغتنمها فهو لاشك عاجزُ
هل تدرك أنك أفضل حالاً من الآلاف
الذين حققوا إنجازات مازال الزمان يصفق لها !
هل تصدق أن جنديا امريكيا مبتور الساقين في الحرب العالمية
قطع مسافة ثلاثة آلاف وأربعمئة كيلومتر
بواسطة اعتماده على ذراعية في دفع جسمه ؟
!هل تصدق أن عجوزاً جاوزت السبعين تتسلق أعلى القمم ؟
(جون هيلاري)
(هل تصدق أن أعمى يصل إلى قمة (ايفرست) (إيريك واينماير
وآخر برجل اصطناعية (توم ويتاكر)؟!
إيريك واينماير
هل تصدّق أن كفيفة صماء بكماء نالت أكثر من شهادة دكتوراه ،
وألّفت عشرات الكتب (د. هيلين كيلر) ؟
هيلين كيلر في طفولتها
وهذا (بلزاك) أعظم الروائيين الفرنسيين
كان مصاباً بمرض نفسي خطير (الذهان الفكري) وغيرهم كثير .
هذا هو الشرفُ الذي لا يُدّعى ... هيهاتَ ما كلُّ الرجالِ فحولُ
------------------------------
فما هو عذرك ؟
إنك تملك من القدرات فاستثمرها ،
ولا تغررك البدايات المتواضعة ؛ فالعبرة دائماً بكمال النهايات !
هل يا ترى هناك فرق بين ورقة الـ(500) ريال والريال ،
وكلاهما في قعر المحيط ؟!
وبين شخص يملك قدرات عظيمة وإمكانات هائلة لم يستخدمها ،
وبين آخر كسيح مقعد !
يحاول نيلَ المجدِ والسيفُ مغمدُ ... ويأملُ إدراكَ المنى وهو نائمُ
------------------------------
وعند اليابانيات الخبر اليقين
لو استوقفْتَ أماً أمريكية وسألتها عن سبب تميز أو ضعف أداء ابنها الدراسي لقالت مباشرة :
إن ذلك يعود لضعف أو قوة قدراته الفطرية ...
ابني ذكي ... ابني متوسط الذكاء ،
ولو سألت أماً يابانية لوجدت عندها الخبر اليقين ؛ فالإجابة وبالاتفاق عند كل الأمهات اليابانيات :
إن التميّز أو الضعف يعود إلى حجم الجهد المبذول ؛
لذا فالقاعدة عند جميع اليابانيين تقول :
إن الإنجاز ممكن لو بذل جهداً إضافياً وصبر على المصاعب ،
وفي هذا يقول أعظم مخترع في التاريخ (1093 اختراع) :
(إن ماحققته يعود إلى 1% إلهام و99% جهد)
غيرُ مجدٍ مع صحتي وفراغي ... طولُ مُكثي والمجدُ سهلٌ لباغي
------------------------------
لا تنزعنّ مخالبَ الأسد
صاحبي لا تكن كالليث وقد سُجن في أقفاص السيرك قد نُزعت مخالبه ، وكُسرت أنيابه ،
فغدا كالمعزة لا رجع ولا أثر !
خلقَ اللهُ للحروب رجالاً ... ورجالاً لقصعةٍ وثريدِ
أخي الحبيب اطّرح كلمة
لا أقدر ،
واهجرْ كلمة
لا أعرف ،
وطلّق كلمة
مستحيل
طلاقاً بائناً ،
ولا تنصت لهؤلاء الكسالى الذين رضوا بأن يكونوا مع الخوالف .
التحقْ بقوافل الناجحين ،
واهربْ من مستنقع الخيبات والكسل .
انطلق على بركة من الله نحو أهدافك .
كسّر الحواجز المصطنعة ،
وانسف الأفكار السلبية ،
وليكن سلاحك الإيمان
و الصبر والمثابرة ،
وستصل بإذن الله ،،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق