إن الحياة الاجتماعية المتوازنة لا تقتصر على توفير مساحة أكبر من المرح والحفز، بل من الممكن أن تمثل لنا أيضاً مصدراً ثرياً للدعم في أوقات الأزمات. ومن الممكن أن تزودنا بتسلية وبعد آخر عن طريق إتاحة نشاط جديد نستغرق فيه حتى التيه. أو من الممكن أن تمدنا الحياة الاجتماعية بمساعدة عملية جداً من خلال معارفنا والذين لا يحتاجون (أو بصفة خاصة لا يودون مشاركة) الأزمات العاطفية التي تميز حياتنا الأكثر خصوصية. (فعلى سبيل المثال، هذا الشخص الودود من صالة الألعاب الرياضية الذي يعرض عليك توصيلك بصورة تلقائية عندما يعرف أنك تلقيت مكالمة للمرور على طفلك المريض ومرافقته من المدرسة، أو أحد زملاء العمل الذي يعرض مصاحبتك في مشاهدة مباراة كرة القدم دون أي قيد أو شرط، لمجرد أن شكلك ينبئ عن معاناة يوم صعب).
(إن الناس يتغيرون وينسون أن يُطلعوا بعضهم البعض على هذا التغير) [ليليان هيلمان]
إن الحياة الاجتماعية المتوازنة لا تقتصر على توفير مساحة أكبر من المرح والحفز، بل من الممكن أن تمثل لنا أيضاً مصدراً ثرياً للدعم في أوقات الأزمات.
(إن الناس يتغيرون وينسون أن يُطلعوا بعضهم البعض على هذا التغير) [ليليان هيلمان]
إن الحياة الاجتماعية المتوازنة لا تقتصر على توفير مساحة أكبر من المرح والحفز، بل من الممكن أن تمثل لنا أيضاً مصدراً ثرياً للدعم في أوقات الأزمات.