حكم السفر والإقامة في بلاد الكفار


وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
–
حكم السفر والإقامة في بلاد الكفار
لا يجوز السفر إلى بلاد الكفر إلا بشروط ثلاث :
الشرط الأول : أن يكون عنده علم يدفع به الشبهات .
الشرط الثاني : أن يكون عنده دين يمنعه من الشهوات .
الشرط الثالث : أن يكون محتاجا إلى ذلك مثل أن يكون مريضا أو يكون محتاجا إلى علم لا يوجد في بلاد الإسلام تخصص فيه فيذهب إلى هناك
, أو يكون الإنسان محتاجا إلى تجارة , يذهب ويتاجر ويرجع . المهم أن يكون هناك حاجة , ولهذا أرى أن الذين يسافرون ألى بلد الكفر من أجل السياحة فقط
أرى أنهم آثمون , وأن كل قرش يصرفونه لهذا السفر فإنه حرام عليهم وإضاعة لمالهم وسيحاسبون عنه يوم القيامة . ( الشيخ بن عثيمين : شرح رياض الصالحين بتصرف يسير )ـ
الشرط الأول : أن يكون عنده علم يدفع به الشبهات .
الشرط الثاني : أن يكون عنده دين يمنعه من الشهوات .
الشرط الثالث : أن يكون محتاجا إلى ذلك مثل أن يكون مريضا أو يكون محتاجا إلى علم لا يوجد في بلاد الإسلام تخصص فيه فيذهب إلى هناك
, أو يكون الإنسان محتاجا إلى تجارة , يذهب ويتاجر ويرجع . المهم أن يكون هناك حاجة , ولهذا أرى أن الذين يسافرون ألى بلد الكفر من أجل السياحة فقط
أرى أنهم آثمون , وأن كل قرش يصرفونه لهذا السفر فإنه حرام عليهم وإضاعة لمالهم وسيحاسبون عنه يوم القيامة . ( الشيخ بن عثيمين : شرح رياض الصالحين بتصرف يسير )ـ
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
أنا بريء من كل مسلم
يقيم بين أظهر المشركين
رواه أبوداود وصححه الألباني
أنا بريء من كل مسلم
يقيم بين أظهر المشركين
رواه أبوداود وصححه الألباني
__,_._,___
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق