شرفنا الوحيد الذي عرفنا به العالم هو رسالة الإسلام الخالدة، فلم نُعرف في العالم ببطاقة شخصية تعرفنا، إلا بالإسلام، ليس لنا هوية ولا ريادة ولا سيادة ولا قيادة إلا بالإسلام، ليس لنا تميز بين أمم الأرض ولا خصوصية ولا رفعة ولا علو إلا بالإسلام
«ولاَ تَهِنُوا وَلاَ تَحْزَنُوا وَأَنتُمُ الأَعْلَوْنَ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ»،
العالم لا ينتظر منا أن نقدم له عبقريات في الآداب والفنون والعلوم، فقد سبقنا العالم في هذا بمراحل، وأنجزنا في هذا الحقل إنجازات تبهر العقول، وتخلب الألباب، فهل نأتي إليه ونحن بدائيون في هذا الباب باكتشافات أصبحت عنده قديمة؟.. والعالم لا ينتظر منا صناعات متطورة ولا اختراعات متفوقة في عالم الطب والهندسة والتكنولوجيا، فهيهات. لقد أبدع سوانا أيما إبداع في هذه الاختراعات، واخترق الفضاء، ووصل إلى عطارد والمريخ وأنتج القنبلة النووية وتفنن في الاستيلاء على ثروات المعمورة وخيارات الأرض، والعالم لا ينتظر منا فلسفات مذهبية أرضية ولا نظريات اجتماعية ولا مناهج قوميّة بشرية؛ فها هي مناهج الغرب والشرق وفلسفاته ونظرياته تملأ الكون، فينال عليها عباقرتهم أعلى الجوائز العالمية. العالم ينتظر منا شيئا واحدا امتزنا به واختصنا الله به وشرفنا ورحمنا به وامتنَّ علينا به
«لَقَدْ مَنَّ اللّهُ عَلَى الْمُؤمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولا مِّنْ أَنفسهِمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِن كَانُواْ مِن قَبْلُ لَفِي ضَلالٍ مُّبِينٍ»،.....
«ولاَ تَهِنُوا وَلاَ تَحْزَنُوا وَأَنتُمُ الأَعْلَوْنَ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ»،
العالم لا ينتظر منا أن نقدم له عبقريات في الآداب والفنون والعلوم، فقد سبقنا العالم في هذا بمراحل، وأنجزنا في هذا الحقل إنجازات تبهر العقول، وتخلب الألباب، فهل نأتي إليه ونحن بدائيون في هذا الباب باكتشافات أصبحت عنده قديمة؟.. والعالم لا ينتظر منا صناعات متطورة ولا اختراعات متفوقة في عالم الطب والهندسة والتكنولوجيا، فهيهات. لقد أبدع سوانا أيما إبداع في هذه الاختراعات، واخترق الفضاء، ووصل إلى عطارد والمريخ وأنتج القنبلة النووية وتفنن في الاستيلاء على ثروات المعمورة وخيارات الأرض، والعالم لا ينتظر منا فلسفات مذهبية أرضية ولا نظريات اجتماعية ولا مناهج قوميّة بشرية؛ فها هي مناهج الغرب والشرق وفلسفاته ونظرياته تملأ الكون، فينال عليها عباقرتهم أعلى الجوائز العالمية. العالم ينتظر منا شيئا واحدا امتزنا به واختصنا الله به وشرفنا ورحمنا به وامتنَّ علينا به
«لَقَدْ مَنَّ اللّهُ عَلَى الْمُؤمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولا مِّنْ أَنفسهِمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِن كَانُواْ مِن قَبْلُ لَفِي ضَلالٍ مُّبِينٍ»،.....